نحن كبشر نُمتَحَن ونـُختبر في الإيمان و ليس في اليقين .. لأن الحواس لم تدخل في الموضوع ..
العلم اليقيني هو الذي يتفق فيه المنطق مع الحواس .. و مهما كنت مؤمنا فإنك لم تر الله بعد ، ولم تر كيف يخلق وكيف يحيى الموتى .. لهذا تظل مؤمنا ولا نقول عنك انك متيقن عقليا 100% ..
(الذين يظنون انهم ملاقوا ربهم) .. ( واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) .. ( كلا لو تعلمون علم اليقين ، لترونّ الجحيم ، ثم لترونها عين اليقين) .. الرؤية الأولى هي بالعلم والعقل والاحساس ، والرؤية الثانية هي رؤية علمية كاملة لاشتراك الحواس ..
اذا متى يكتمل الايمان ؟ يكتمل في الاخرة و يتحول الى علم يقيني .. وما اجمل حياة المؤمن التي عاشها مصدقا كأنه متيقن 100% ، مع انه لم ير الله و لم ير الجنة و لا النار .. كل ايمان بفضيلة و حقيقة ، جمال .. فالشجاعة هي ايمان بالنصر ، ولهذا الشجاع محبوب ، و كل كرم اخلاق غير نفعي ، جمال .. لأنه ايمان بوجود الفضيلة في النفوس و تغلبها على المادة ، رغم عدم التأكد من ذلك .. فما بالك بالايمان بالله الذي يجمع كل الفضائل ؟
مطلب الملاحدة : ان يروا الله جهرة ، و الا فلن يؤمنوا به .. ضاربين عرض الحائط بتحذيرات الانبياء والادلة العقلية و صوت العبودية في دواخلهم .. بحجة : نريد علما يقينا في هذا الخصوص .. مع ان حياتهم لا تسير بالعلم اليقيني و يقبلون بها ، منطلقين وراء احساسهم دون ادلة ثبوتية كاملة . ومن هنا وقعوا في الخطأ ، وثبتت الحجة عليهم ..
العلم اليقيني هو الذي يتفق فيه المنطق مع الحواس .. و مهما كنت مؤمنا فإنك لم تر الله بعد ، ولم تر كيف يخلق وكيف يحيى الموتى .. لهذا تظل مؤمنا ولا نقول عنك انك متيقن عقليا 100% ..
(الذين يظنون انهم ملاقوا ربهم) .. ( واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) .. ( كلا لو تعلمون علم اليقين ، لترونّ الجحيم ، ثم لترونها عين اليقين) .. الرؤية الأولى هي بالعلم والعقل والاحساس ، والرؤية الثانية هي رؤية علمية كاملة لاشتراك الحواس ..
اذا متى يكتمل الايمان ؟ يكتمل في الاخرة و يتحول الى علم يقيني .. وما اجمل حياة المؤمن التي عاشها مصدقا كأنه متيقن 100% ، مع انه لم ير الله و لم ير الجنة و لا النار .. كل ايمان بفضيلة و حقيقة ، جمال .. فالشجاعة هي ايمان بالنصر ، ولهذا الشجاع محبوب ، و كل كرم اخلاق غير نفعي ، جمال .. لأنه ايمان بوجود الفضيلة في النفوس و تغلبها على المادة ، رغم عدم التأكد من ذلك .. فما بالك بالايمان بالله الذي يجمع كل الفضائل ؟
مطلب الملاحدة : ان يروا الله جهرة ، و الا فلن يؤمنوا به .. ضاربين عرض الحائط بتحذيرات الانبياء والادلة العقلية و صوت العبودية في دواخلهم .. بحجة : نريد علما يقينا في هذا الخصوص .. مع ان حياتهم لا تسير بالعلم اليقيني و يقبلون بها ، منطلقين وراء احساسهم دون ادلة ثبوتية كاملة . ومن هنا وقعوا في الخطأ ، وثبتت الحجة عليهم ..
مقاله جميلة تحمل الكثير بإختصار
ردحذفhttp://elhad-eman.blogspot.co.uk/