الإسلام أبقى الأخلاق النبيلة، لكنه أضاف أخلاقاً جديدة وألغى سوء أخلاق كانت موجوداً ، فألغى صور الزواج غير المقبولة أخلاقياً كأن يرث الابن زوجة أبيه وتكون له من بعده، أو زواج الشغار بالتبادل بين البنات، وألغى وأد البنات، وألغى نسبة المتبنى إلى اسم متبنيه دون اسم أبيه الحقيقي وذلك احترماً لذلك الوالد ، وألغى مبدأ نصرة الأخ ظالماً أو مظلوماً، والتعصب القبلي، ومعاملة الأرقاء بخشونة حيث كانوا سلعة دون اعتبار لآدميتهم، وحوّل الإسلام السبي إلى ملك يمين، وألغى البغاء، ومنع التمثيل بالجثث، وحرم في القتال إحراق الأشجار وقتل الشيوخ والعبّاد حتى لو كانوا من ديانة أخرى ..
وكل التشريعات هي عبارة عن أخلاقيات مضافة ، مثل النظرة للمرأة فقد كانت دونية في كل الحضارات السابقة فجعلها الإسلام معادلة للرجل في الحقوق والواجبات، وألغى الإسلام التبتل ورفض الزواج باسم الدين .. وغير هذه كثير لا يسع المجال لذكره .
وكل التشريعات هي عبارة عن أخلاقيات مضافة ، مثل النظرة للمرأة فقد كانت دونية في كل الحضارات السابقة فجعلها الإسلام معادلة للرجل في الحقوق والواجبات، وألغى الإسلام التبتل ورفض الزواج باسم الدين .. وغير هذه كثير لا يسع المجال لذكره .
الإسلام دين الأخلاق الفاضلة
ردحذفوكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ..أنما بعث لاتمم مكارم الأخلاق. .
فالاخلاق في الاسﻻم شأنها عظيم
فقد حثنا النبي صلى الله عليه وسلم عندما يأ تي خاطب لبناتنا أن ننظر لدينه وخلقه
فقد قرن الدين بالخلاق
تحياتي وتقديري لك
شكرا جزيلا لك .. وبارك الله فيك ..
حذفكلام صحيح ..