بعض الناس يندفع للعمل بحماس ، ثم يبرد حماسه قبل أن ينتهي العمل ، و يتركه وينفر منه ، ويبحث عن شيء يتحمّس له ، مع أنه قال في البداية أنه سوف ينجز العمل ..
في الحقيقة هو لم يرد أن ينجز العمل ، ولكنه أراد أن يجرّب ، فكانت تدفعه المتعة والإثارة لشيء جديد ليس إلا .. والله تعالى يقول : {يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ، كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون } .
في الحقيقة هو لم يرد أن ينجز العمل ، ولكنه أراد أن يجرّب ، فكانت تدفعه المتعة والإثارة لشيء جديد ليس إلا .. والله تعالى يقول : {يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ، كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون } .
المفترض أن تـُربط المتعة ، ليس في بداية العمل ، بل في نهايته . و هكذا يجب أن يكون .. و إذا أتممت العمل ، أياً كان ذلك العمل ، مادياً أو معنوياً ، لك أن تستمتع فيه وتعتبره نقطة سجِّلت لك .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق